عِندَمِآ يَخرُج شَيءً مِن حَيآتِك لآ تَحزَن ؛ بَلْ إنظر إلَى آلسّمآءْ وَقل ؛ { عَوضنيّ يـآرَب بخَيراً مِنهْ } "
لا تنتظرُ لطفاً من أحدْ , تعلَّم أن : العطآء ، وَ الرفقْ ~ تعآملْ وَ ليسَ تبآدلْ -..!!
التعامل مع البشر بمختلّف عقلياتهم وأطباعهم وأخلاقهم ، يحتاج إلى صبر ، وأحياناً غباء مُتعمد :") !
آساس المشاكل وقطع العلاقات وشحن النفوس هو : ( نقل الكلام ) !فكونوا / "صم .. بكم .. عمي " عن الشر ، فهكذا تحسنوون !
من أهم ما يغرسه التوحيد في قلبك أن تعرف أنه لا سعيد إلا من أسعده الله ..
فالله هو الذي أضحك وأبكى وهو الذي أسعد وأشقى وهو الذي أغنى وأقنى ..
فالسعادة ..ليست بالزوج ولا بالأولاد ولا بالأصدقاء ولا بالسفر ولا بالشهادات ولا بالمناصب ولا بالرفاهية ولا بالبيوت ..
السعادة كل السعادة في اتصالك بالله
درب نفسك على كثرة طرق باب الله حتى يبقى الحبل ممدودا بينك وبين الله ..
هذه هي السعادة الحقة ...
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
" تفقدوا الحلاوة في الصلاة والقرآن والذكر ، فإن وجدتموها فأبشروا وأمِّلوا ، وإلا فاعلموا أنّ الباب مُغلق ! "
اللهم اجعلنا من السعداء
إنّ مِن لَذائذ الدّنيا:
صَديقٌ إذا أشرَق عَليك بوجهه
ذكّرك بالله وبالجنّة,
فالزَمه فإنّه لا حسرة مَعه أبَداً
_
الشيء الذي لن أستطيع أنا و لا أنت ولا جميع البشريّة أن تستوعبه هو "الخلود" سواء في جنّة أو نار
ذلك أننا اعتدنا في الدنيا أن لكل شيء نهاية!
الحزن له نهاية، السعادة لها نهاية، الطريق له نهاية،
الحياة نفسها لها نهاية، لكن في الآخرة إلى الأبد.
"ياأهل الجنّة خلودٌ فلا موت! وياأهل النّار خلودٌ فلا موت!"
الأيام لاتنتهي.. الأنفاس لا تنقطع.. ستعيش عمرك الآخر دون انقضاء!
نؤمن بخلود الآخرة لكنّنا لن نستطيع أن نتخيّله، أو نفهمه..
شُعور مُخيف عندما تتفكّر فيه، لاخروج من الجنّة ولاخلاص من النار .. للأبد!
لذلك كان من قمة الغباء والغبن أن نخسر الجنّة لأجل حياة ليست بالحياة!
لأجل دنيا ستنقضي لا محالة، وبعدها الحياة الحقيقية اللامنتهية..
حتى النوم الذي هو نصف موت لاوجود له لن ينام أهل النار لأن عذابهم متواصل، ولن ينام أهل الجنّة لأنهم في راحة لايحتاجون معها للنوم!
بمعنى أنه إضافة للخلود الأبدي لن تجد مفرًا أو مستراحًا في جهنم إطلاقًا !
ولن تضيع منك لحظة جميلة في الجنّة إطلاقًا..
كل شيء مستمر!
فكّر دائمًا بخُلود الآخرة، ستجد نفسك رغمًا عنك تستحقر حياة لاتساوي عند الله جناح بعوضة، حياة قال الله عنها:
{كأن لم يلبثوا إلا ساعة} فقط !
لا تنتظرُ لطفاً من أحدْ , تعلَّم أن : العطآء ، وَ الرفقْ ~ تعآملْ وَ ليسَ تبآدلْ -..!!
التعامل مع البشر بمختلّف عقلياتهم وأطباعهم وأخلاقهم ، يحتاج إلى صبر ، وأحياناً غباء مُتعمد :") !
آساس المشاكل وقطع العلاقات وشحن النفوس هو : ( نقل الكلام ) !فكونوا / "صم .. بكم .. عمي " عن الشر ، فهكذا تحسنوون !
من أهم ما يغرسه التوحيد في قلبك أن تعرف أنه لا سعيد إلا من أسعده الله ..
فالله هو الذي أضحك وأبكى وهو الذي أسعد وأشقى وهو الذي أغنى وأقنى ..
فالسعادة ..ليست بالزوج ولا بالأولاد ولا بالأصدقاء ولا بالسفر ولا بالشهادات ولا بالمناصب ولا بالرفاهية ولا بالبيوت ..
السعادة كل السعادة في اتصالك بالله
درب نفسك على كثرة طرق باب الله حتى يبقى الحبل ممدودا بينك وبين الله ..
هذه هي السعادة الحقة ...
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
" تفقدوا الحلاوة في الصلاة والقرآن والذكر ، فإن وجدتموها فأبشروا وأمِّلوا ، وإلا فاعلموا أنّ الباب مُغلق ! "
اللهم اجعلنا من السعداء
إنّ مِن لَذائذ الدّنيا:
صَديقٌ إذا أشرَق عَليك بوجهه
ذكّرك بالله وبالجنّة,
فالزَمه فإنّه لا حسرة مَعه أبَداً
_
الشيء الذي لن أستطيع أنا و لا أنت ولا جميع البشريّة أن تستوعبه هو "الخلود" سواء في جنّة أو نار
ذلك أننا اعتدنا في الدنيا أن لكل شيء نهاية!
الحزن له نهاية، السعادة لها نهاية، الطريق له نهاية،
الحياة نفسها لها نهاية، لكن في الآخرة إلى الأبد.
"ياأهل الجنّة خلودٌ فلا موت! وياأهل النّار خلودٌ فلا موت!"
الأيام لاتنتهي.. الأنفاس لا تنقطع.. ستعيش عمرك الآخر دون انقضاء!
نؤمن بخلود الآخرة لكنّنا لن نستطيع أن نتخيّله، أو نفهمه..
شُعور مُخيف عندما تتفكّر فيه، لاخروج من الجنّة ولاخلاص من النار .. للأبد!
لذلك كان من قمة الغباء والغبن أن نخسر الجنّة لأجل حياة ليست بالحياة!
لأجل دنيا ستنقضي لا محالة، وبعدها الحياة الحقيقية اللامنتهية..
حتى النوم الذي هو نصف موت لاوجود له لن ينام أهل النار لأن عذابهم متواصل، ولن ينام أهل الجنّة لأنهم في راحة لايحتاجون معها للنوم!
بمعنى أنه إضافة للخلود الأبدي لن تجد مفرًا أو مستراحًا في جهنم إطلاقًا !
ولن تضيع منك لحظة جميلة في الجنّة إطلاقًا..
كل شيء مستمر!
فكّر دائمًا بخُلود الآخرة، ستجد نفسك رغمًا عنك تستحقر حياة لاتساوي عند الله جناح بعوضة، حياة قال الله عنها:
{كأن لم يلبثوا إلا ساعة} فقط !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق